B n a f s a g e y a
بـ ـ نـ ـفـ ـ سـ ـ جـ ـ يـ ـ ه .
شبح ال not good enough
البين بين 2
أوائل الحاجات
10-10-2019
واضح ان حالة الإحباط اللي عندي تقيلة حبتين نظرا لما صاحب الفترة من قرارات و احداث.
فبالتالي كل شيء انهار حرفيا ف لحظة واحدة. ممكن اكون ببالغ بس كل حاجة بحبها فعلا ضاعت فجأة من ايدي. ودة خلاني اكتب عشان لما الفترة دي تعدي احب اني افتكر كنت حاسة بإيه.
لما برجع اقرأ النوتس بتاعتي بانسى اصلا هو انا كنت باقول كدة ليه او ايه الحدث بس بكون ممتنة ان كل دة عدى.
معتقدش ان كمان كام سنة هكون نسيت حصل ايه المرادي لأن كان تقيل للغاية على قلبي ونفسي وروحي اللي كنت بحاول طول حياتي مخليهاش مثقلة بشيء ولكن look what you did!
ومع ذلك، فترة متأكدة انه مهم اعدي بيها. بس يارب يعني كنت اتمنى الدرس يكون أخف شوية!
بس انت ادرى!
تصبحي على خير.
متغاظة
لازم اعترف اني في البلوج دي باجي فيها وقت ما مش بلاقي اي حد او اي حاجة مريحاني. عشان مبقاش سهل تقول اللي حاسه او بتفكر فيه زي الاول على فيس بوك او تويتر او غيره وغيره من الاماكن اللي بنتعرى فيها كلنا. ولاني واثق ان مفيش حد بيتابعني هنا فبتكتب بمنتهى الاريحية.
مين هيشوف يعني ولا هيشوف ايه بلا خيبة 😂
انا حزين ومرهق ومنتهك من كل حاجة حوليا.
ولكن لازم نتقبل ان هو الحياة كداهو. ومش بيكون ليها لون وطعم تانيين. ماسخة. حلوة حادقة ساعات.
انا متغاظة الصراحة كمان. متغاظة ان مش كل حاجة بتمشي زي ما مرتبين. لا عارفين نبعد عن الناس المؤذية ولا عارفين نقرب من اللي بنحبهم ولا عارفين نحافظ ع اللي موجود!
دة ايه الوكسة السودا دي!
ما بالراحة ياعم ياللي فوق!
في حق الحاجات
في محاولات لمسح القديم والبدء على نضافة.
فتلاقيني ف الحب والاهتمام مش اد كدة سعاتك يعني. أصل ايه الخرة اللي مرينا بيه دة يعني وعلى ايه؟
نوثينج ريللي ماترز تو مي!
المهم يعني انه مهو انا كنت عارف ودي مش معلومات جديدة ومش حاجة غير المتوقعة ولكن بتساعد على تقبل الامور فاهم؟
او مش فاهم! نيڤر مايند حضرتك والله الموضوع مش مستاهل كل دة اصلا بس انا مكبراها ف حق نفسي ساعتين وهابقى تمام.
ولكن مهم توثيق اللحظات وإني اسيب دماغي تكتب كدة اي حاجة بدون قيود فكرية.
المهم يعني ان يلا ادميت ايت ذين يو كان ورك توو بي ا بيتر بيرسون.
في السادس من شهر فبراير وتحت تأثير لسعة البرد الخفيفة
كل ما افكر ف الحاجات اللي فاتت واقول فات وقت ان اعمل كذا. بس فيه ضغط ما كدة اللي هو من ناحية العلمية وان احنا مش شجر وبالتالي لازم ولو ان مفيش لازم بس هما خلوه لازم منيأسش!
إن الصبر من شيَمِ الكِرام.
بس أنا وصلت لمرحلة كدة من السن اللي هو لا انا صغيرة ولا كبيرة.
لا انت متدين ولا مش متدين.
لا انت بتحب كل الناس ولا بتكرههم.
لا انت ليك اتجاه اصلا ولا عاوز يكون ليك اتجاه.
نوع من انواع التوهان اللي ملهوش نهاية وكأني وقعت ف حفرة لا مخرج منها!
بس أنا عارف ان دي كلها فترة وتعدي.
مما لا يدعو مجالا للشك
كانت الحياة تتقدم بخطوات تسبق استيعابه، فكلما استطاع تجاوز الانعطاف الاول واستعد جسده ليتخذ الوضعية الجديدة يظهر من حيث لا يدري مطبًا صناعيًا يقذف بمجهوده عرض الحائط ويعيد كل شيء لنقطة الصفر. لتبدأ معاناه جديدة بنفس ترتيب
الأحداث.
يدرك أهمية تدريب قدراته لتتماشى مع الرتم السريع للحياة. ليست حياته فقط ولكنه أيضا سريع التأثر بحيوات من حوله. لذلك، يعرف تمام
المعرفة أنه كتب عليه الابتعاد وإن أبى.
يعاند مرارا وتكرارا مع كل حدث وكل فرصة للابتعاد يتجنبها بسرعة تفوق سرعته المعتادة. وكأن لعنته في الحياة تتمحور حول سرعة اختياراته لما يُعيقه أكثر. الغوص في الوحل، لأكبر قدر ممكن، حتى الغرق. وعينيه ترى دائمًا طريق الخروج لكنه يستمتع بما لا يرضيه.
وكأن بداخله شخصان، أحدهما على استعداد الموت عنادا في الشخص الآخر. و الآخر يرضخ مهما حاول المقاومة.
الرضوخ كلفظة في حد ذاتها ثقيلة، تكتبها فيتجمع بداخلك شعور مكثف بالثقل، ويكل القرارات التي اتخذتها على مدار حياتك رضوخًا تسحبك للقاع.
اتصور نفسي كهلًا ضعيفًا انحنى ظهره وانقسم اثر الرضوخ!
سالت مريم صالح عن سرعة الأيام. ريللي؟ طول العمر ع المدة مع إهمال أثر خوفي وتأثيره ع الغدة؟ دوز ايت هيلب ؟!
حاولت اكتب مقاطع بسيطة كنوع من أنواع العناوين الكبيرة للأحداث الكبيرة بدون تفاصيل على twitter ولكن دة مكانش كافي لأن الاحداث اللي بعدها كانت سريعة .. اللهم لا اعتراض .. حقيقي يارب لو كان دة بسبب اعتراضي كل الفترة اللي فاتت فأنا آسفة ومستعدة أقدم كل القرابين اللي تخلي كل دة يقف ولو لثواني آخد بس فيها نفسي.. أنا برضه بقيت حساسة زيادة عن المعتاد ولكن يارب مش بإرادتي.. الموضوع دخل فيه تفاصيل كتيرة جدا.. هو أنا هموت قريب من كتر الهموم دي كلها؟ وارد جدا الحقيقة .. ولكن أنا برضه هحاول مستسلمش نهائي ومكملين للنهاية يعني
هاي عليكم
عبدالمجيد مقطع فيا من جوايا نسايل. انا متعودة لما اي وقت هاه يللا ياعبدالمجيد انا ف بحري انت فين هوب بيكون موجود.
آي ميس يو فشخ والله!
امبارح شوفت مسرحية 1980 وانت طالع.
فيه حاجات كدة مش بعرف اهندلها اوي يعني نفسيا و عاطفيا.
بس بحاول.
هو جيلنا دة مش هيخف بقا؟ طب اي حاجة تصبرنا طيب!
اي فيييل سووو هارد بروكين انسايد اند اي كانت ساي اورايكسبلين ذات تو اني وان.
اند ام شور يو فييل ذات تووو...
باي عليكم 😃
بلا عنوان للاستسهال
مفهوم الطبق الواحد والكومبو منيو من الوجبات السريعة طغى فجأة على كل أنماط حياتنا.
أصبحنا نريد العلاقات الجاهزة، كل شخص يتقبل الآخر كما هو، لا نريد خوض تجاربنا الشخصية مع أشخاص ينقصها الكثير. أصبحنا نميل للأشخاص الناضجة، ذات التفكير بأسس ومبادئ تشبهنا. ربما هو الأسهل، ربما التطور الثقافي كان له أثر، أم أنه فقط عجزنا؟ تقدمنا في العمر ونرى خطواتنا كانت كبيرة، طموحة، مثمرة، تعلمنا الكثير ونريد مقابلة شخص ما يقبل نتيجة كل ما مررنا به، كل ذلك مقبول تماما بالنسبة إلى عقلي وشخصيتي الحالية. ولكن دعونا نتأمل ماذا قبل ذلك ببضع سنوات لو لم نمر بثورات فكرية وثقافية وأيضا سياسية في المجتمع المحيط بنا. هل كنا نقبل بأقل من ذلك؟ هل كنا سنرضى أن نخوض تجربة شخصية مع أفراد لم يسبقونا ولم يتعلموا شيئا بعد؟
أعتقد أن ذلك الأمر طغى أيضا على رغبتنا في تربية أطفال. بالطبع أمامهم الكثير من المجهود بداية من تعلم اللغة. هل أصبح من الأسهل علينا ألا ننشأ أسرة، فرضينا طواعية للأمر بدون التفكير مسبقا!
لن اجلب المزيد من أمثالنا لهذا العالم. أم لا نريد خوض التجربة حقيقة لما بها من متاعب؟
أم أن من اليسير جدا علينا أن نعيش بمفردنا فقررنا عدم خوض التجربة لما بها من مصاعب!
الخوف من الفشل، الخوف من المجتمع، الخوف من المجهول، أم أنه مجرد 'استسهال'؟
ال 25
وها نحن أهو بنوصل الربع قرن 😃
أهلا وسهلا..
أنا دائما ما بكون متأخرة فحاجات كتير بس آم براود اوف ماي سيلف. شبه وصلت لمرحلة استقلال مادي . مش حاسة ان الغربة صعبة لأن تقريبا دة اللي كنت فيه من زمان، فإيه الجديد يعني؟
لأ الحقيقة فيه جديد. بدأت رحلة الوحدة الحقيقية في القلعة العالية اللي بعيد دي فوق جبل المقطم.
الموضوع مبقاش هزار ولا مجرد كلام زي الأول. اصبح وضع عادي وطبيعي. لما هتتعب هتكون لوحدك. لما هتقع هاكون لوحدي تماما ولا جديد في ذلك ولكن الأمل القديم ان هيبقا فيه صحاب وعيلة دة مبقاش اوبشن الحقيقة.
اكتئاب؟
سو وات يعني. لاجديد تحت هذه السماء.
بس انا مريت بحاجات حلوة كتير زمان الحقيقة ومؤمنة ان لسة فيه حاجات لم يتم اكتشافها بعد. بس آدي الاتزان وآدي الاستقلالية وآدي الحياة ولازم تتعاش وكداهو..
أولويات
ليه باة انا بحب الحيوانات عن البني آدمين، والبني آدمين اللي معرفهمش عن اللي أعرفهم.
لأن انت مش مضطر تبرر للحيوان اي شيء، مش بتحتاج تقوله انك بتحبه، هو هيفهم لوحده ويتعامل على الأساس دة وبس. مش محتاج تقوله أي شيء في الحقيقة.
اللي معرفهمش كمان كدة .. نظرة عابرة وابتسامة كافية ان تمتنوا للنظرة الحلوة والضحكة وبس.
اما اللي نعرفهم .. فهما مش عارفيننا .. مش فاهمين أد إيه بالظبط إحنا بنحبهم .. كمية حبنا فحد ذاتها بتفرق ف تقديرهم لينا .. وانا حد مش بيعرف يقول انه بيحب! متعودش انه يقول. . ممكن يكون بيعمل قليل بس دة كتير جدا عندي ..
29 اكتوبر بداية انكشاف الاحداث!
أنا مبسوطة إني بتواجد وقت ما أي حد بيكون محتاج .. حتى لو مجرد واحد عنده فراغ لحظي وبيحاول يملاه بيا سَد خانة .. أنا ممتنة إني شخص مناسب لدة وبحس ان ربنا بيستعملني كدة في حاجة كويسة مش وحشة لأني مش بأذي حد ولا بعلّق حد بيا واخلى بيه .. فبالتالي آي كان هاندل ذات
في الأحيان الكتير التانية بكون متضايقة من دة جدًا لأني بحس إنه بيتم إستغلالي .. بس أنا مش عاوزة أفتكر دة حاليًا ولا أكتب عنه أكتر ..
المهم إني كمان مدركة إن عندي ذكريات ..
اعتقد إن أكبر أحداثي "هو" اللي مر ف حياتي زي السحابة .. بالهدوء و المطر و الرياح والزعابيب .. والحب ..
كان حلو
تقريبا كمِّلي الجدول .. خبرة اضافت لجدول مشاعري وتجاربي أكيد
أنا ممتنة