في السادس من شهر فبراير وتحت تأثير لسعة البرد الخفيفة

كل ما افكر ف الحاجات اللي فاتت واقول فات وقت ان اعمل كذا. بس فيه ضغط ما كدة اللي هو من ناحية العلمية وان احنا مش شجر وبالتالي لازم ولو ان مفيش لازم بس هما خلوه لازم منيأسش!

إن الصبر من شيَمِ الكِرام.

بس أنا وصلت لمرحلة كدة من السن اللي هو لا انا صغيرة ولا كبيرة.
لا انت متدين ولا مش متدين.
لا انت بتحب كل الناس ولا بتكرههم.
لا انت ليك اتجاه اصلا ولا عاوز يكون ليك اتجاه.
نوع من انواع التوهان اللي ملهوش نهاية وكأني وقعت ف حفرة لا مخرج منها!

بس أنا عارف ان دي كلها فترة وتعدي.

هناك تعليق واحد: